Two frogs were paying on a rainy day. كان هناك ضفدعان يتدافعان في أحد الأيام الممطرة Slowly, they hopped and hopped and came into a house وكانا يقفزان ببطء إلى أن وصلا إلى أحد المنازل There was a churn of milk. Both the frogs fell into the churn. وكان هناك مخيضا من الحليب. وكلاهما وقعا داخله. Both the frogs tried for some time, but in vain حاول كلا الضفدعان الخروج ولكن من دون جدوى. One of the frogs lost hope and said, “I can’t swim any more" and he drowned to the bottom. وفقد أحد الضفدعين الأمل وقال: ”لا أستطيع السباحة أكثر من ذلك“. وغرق إلى أسفل. The other did not lose hope. أما الثاني فلم يفقد الأمل He kept on swimming واستمر في السباحة His movements churned the milk into butter. وحوّلت حركته المستمرة الحليب إلى زبدة The frog climbed on to a pat of butter and hopped out of the churn. صعد الضفدع إلى طرف الزبدة وقفز خارج المخيض ذهبت امرأتان إلى الملك سليمان. وكانت كل منهما تدّعي أنها والدة طفل صغير. فقالت إحداهما:
· أيها الملك إنني والدة الطفل. فردت الأخرى: · لا تصدقها يا سيدي. أنا والدة الطفل. فاحتار الملك. وبعد تفكير طويل قال لهما: · اقطعوا الطفل إلى جزأين ولتأخذ كل واحدة منكما جزء منه. سكتت الامرأة الأولى، بينما صرخت الثانية قائلة: · لا يا سيدي. لا تقتلوا الطفل. دعوها تأخذه. حينها أدرك الملك أنها والدة الطفل الحقيقية. وقام بتسليمه لها. إنه المبدع الذي خلق من الطين الإنسان
ووهب له الروح والعقل والفكر والوجدان تأمل كم من النعم أعطاك منذ صورك في صلب أبيك حتي مشيبك إن البهائم تمضي على وجوهها ذلة وأنت تعلو قدميك كالأنف في استقامة فلا يليق بك وقد منحك السيادة أن تحني رأسك إلا في شكره وطاعته إن الله منحك عينا وفما وأذنا فلا تعصه إن كنت عاقلا فلست تمضي وحدك قدما واحدة بل تدركك المعونة من الغيب كل لحظة ولا تلو عنقك عن شكر المنعم عليك فإنك ستنتهي إلى اليوم الآخر ولا شيء يعينك إن عقلاء الطباع الذين يعترفون بالنعمة هم الذين يحيكون النعمة بإبر الشكر إلهي! إن قلبي قد تحطّم، وعيني قد قرحت فإني أرى نعمك أكثر مما يقال مهما وصفت لست أقول إن البهائم والسباع والنمل والسمك بل أقول إن فوج الملائكة على أوج الفلك لا يزالون كلهم يذكرون القليل ثناء عليك لا! بل قالوا واحدا من آلاف جديرة بك إن أحببتني مرة أخرى
سيعود عمر الحب المبارك من متعة الخمر وهموم العاشقين الوقت لا يرحم والذي لا يدخره الرجال ولكنه يعجّلني على التقاعد الذي لا يضاهيه أي نعيم من هذا التقشف الذي أنا فيه دعونا إذن نحاول إيجاد شيء جميل بما يلائم طريقة تفكير هذا الزمان أنت وهم جميل في عقلي ولا يزال يحكم عاطفتي والذي دوما يمدني براحة مؤكدة لماذا دوما تهربين مني هل علي الموت دون متعة أو أصدقاء؟ لا يوجد مخلوق يتقاعد من أنفاسه قد يكون من السهل تحمّل خسارة الحياة ولكن رجل مجرّد من الحب هو بائس فقير روحي ملئى برغبات لطيفة تأسف عبثا على روح الشباب ولكن الصداقة أنقذتني من السماء جاءتني وتبقى أقل لهبا من الغرام بالرغم من تساويها في العطاء لا أنكر جاذبية الصداقة وصادقت أحدهم على قطارها ولكن المعدمين من الحب حينها اعترضوا |